مهارات التواصلCommunication Skills-1- تعريف التواصل:التواصل هو عملية نقل أو توصيل أو تبادل الأفكار أو المعلومات أو المشاعر، بالكلام أو بالكتابة أو بالإشارة بين مرسل ومستقبل أو مستقبليه، ويمكن تعريف التواصل بأنة عملية إرسال رسالة واستقبالها، أو عملية أخذ وعطاء, وإن محور عملية التواصل هو تبادل الفهم (exchange understanding) بين المتحدث وبين المستمع.9-2- أشكال التواصل:وتتم عملية التواصل بشكلين:9-2-1- التواصل اللفظي :Verbl Communicationتستخدم فيه الكلمات المنطوقة أو المكتوبة، للتعبير عن الأفكار والمشاعر، وتختلف هذه الكلمات بحسب ثقافة الشخص والخلفية الاجتماعية والاقتصادية والعمر ومستوى التعليم، وإلى جانب الكلمات المنطوقة, يستخدم المتحدث نبرة الصوت ويتحكم بسرعة الكلام للتعبير عما يجول في خاطره, ولتوصيل ما يريد إلى الآخرين.ومن المهم جداً عند اختبار الكلمات التي نرغب بقولها للآخرين، أو كتابتها لهم، أن نأخذ الامور التالية في الاعتبار: 1- البساطة (Simplicity): أي استخدام كلمات يمكن للشخص الآخر فهمها بسهولة، وأن نعبر عما نريد باختصار, ولكن بصورة كاملة (خير الكلام ماقلَّ ودل). وأن نتجنب استخدام المصطلحات الفنية الخاصة غير المألوفة للآخر. 2- الوضوح (Clarity): أي أن نقول ما نريده بالضبط, وأن تتوافق كلماتنا مع سلوكنا, كي يصبح التواصل مُحْكَمَاً (التواصل اللفظي وغير اللفظي)، والهدف من الوضوح هو أن يدرك الآخرون ما يلي بصورة جيدة: ماذا؟ وكيف؟ ولماذا؟ ومتى؟ وأين؟ فيما يتعلق بموضوع التواصل.3- التوقيت المناسب (Timing): لايكفي أن تكون الكلمات بسيطة وواضحة, بل لابد من اختيار الوقت المناسب لضمان استماع الشخص الآخر لهذه الكلمات. 4- الصلة بالموضوع: يجب التأكد من أن الرسالة التي نريد توصيلها للشخص الآخر وثيقة الصلة باهتماماتة ورغباته وهذا يتطلب منّا حساسية عالية وإدراكاً لاحتياجات الشخص الآخر (لكلِّ مقامٍ مقال).5- القدرة على التكيف (Adaptability): والمقصود بذلك هو قدرتنا على تعديل الرسالة على ضوء نوعية استجابة الشخص الآخر, وهذا يتطلب من المرسل حساسية مرهفة وتقيماً ذكياً لحالة المتلقي. 6- المصداقية (Credibiliy):هي المعيار الأكثر أهمية للتواصل الفعّال، وهي تعني أن يكون المرسل أوالمتحدث أهلاً للتصديق والثقة, ويمكن الاعتماد عليه، ويمكن للمرسل تعزيز مصداقيته بان يكون صاحب مبدأ ويتمتع بالاستقلالية وصادق وأمين.9-2-2- التواصل غير اللفظي :Non Verbal Commuication يجري التواصل غير اللفظي بأشكال عديدةٍ, ولها دلالات نفسية تتخذ طابع الموقف من الشخص الآخر والمكانة التي يحظى بها, فأنت عندما تدعو شخصاً ليجلس بالقرب منك توصل له من خلال ذلك رسالة مفادها أنك َُتكِنُّ له مودَّةً خاصة. وهناك دلالات اجتماعية وثقافية لأشكال التواصل غير اللفظي, وهي خاصة بكل حضارة أو مجتمع، وتعتبر لغة البدن (Body Language) من أبرز وأهم أشكال التواصل غير اللفظي, وتتضمن:1- تعابير الوجه: Facial Expressionsتعتبر ملامح الوجه أكبر مصدر للاتصال غير اللفظي, وهي أسرع الوسائل لنقل المعاني والمشاعر من المرسل إلى المتلقي، فهي تنقل عواطفنا أو مشاعرنا للآخرين, وتكشف لنا في الوقت نفسه مشاعر الآخرين أو عواطفهم تجاهنا، ولكن ليس من السهل دائماً قراءة تعابير الوجه، فقد تبدي لنا بعض المعاني, ولكنها يمكن أن تخفي عنا الكثير، فالسعادة والحزن والاستكبار والقلق والألم والخوف، كلها من المعاني التي يمكن قراءتها من ملامح الوجه، كما أن ملامح الوجه تعطينا معلومات عن موطن الشخص والعرق الذي ينتمي إليه وسنه ومهنته ومكانته الاجتماعية..الخ.2- التواصل العيني: Eye Contact الكثير من الرسائل غير اللفظية التي ترسلها العيون أو تستقبلها محمله بالكثير من المعاني, كالحب والكره والخجل.....الخ، وعلى الرغم من أن التواصل يتم بالشكلين اللفظي وغير اللفظي معا،ً إلا أن معظم التواصل يتم بالشكل غير اللفظي الذي تقدر نسبته حوالي 80-90%, ومن هنا تبدو أهمية تعلم كيفية تطوير أساليب فعَّالة للتواصل غير اللفظي لإقامة علاقات ناجحة مع الآخرين، وإن القدرة على التحكم بالتواصل غير اللفظي بطريقة واعية أقل من القدرة على التحكم بالتواصل اللفظي، ولذا فإن التواصل غير اللفظي يمكن أن يعزز التواصل اللفظي أو يضعفه, وهو يعطي صوره عن مشاعر الشخص أكثر من أقواله.9-3- عناصر عملية التواصل: عندما يتواصل شخص مع آخر, ليوصل إليه معلومة أو فكرة ستجد أن عملية التواصل تتكون من العناصر التالية:1- شخصين: الشخص المرسل أو المتحدث, والشخص الآخر المتلقي أو المستمع.2- عمليتين: العملية الأولى يقوم بها المرسل أو المتحدث, وهي عملية صياغة ما يدور في ذهنه على شكل رسالة, وتتضمن اختيار الكلمات ونبرة الصوت والحركات والإشارات المصاحبة، وهو ما يسمى (الترميز Encoding), وذلك بهدف توصيل ما لديه إلى الشخص الآخر، والعملية الثانية يقوم بها الشخص المتلقي أو المستمع, وتتضمن محاولة تلقي أو استقبال المعلومة أو الفكرة, وفهم مضمونها, أي عملية (فك الرموزDecoding). 3- رسالة: وهي عبارة عن المعلومة أو الفكرة التي يسعى المرسل أو المتحدث لتوصيلها إلى المتلقي أو المستمع.4- التغذية الراجعة(Feedback) والتي لاتكتمل عملية التواصل إلا بها, ومن خلالها يستطيع المرسل التأكد من أن الفهم المشترك لمضمون الرسالة قد تحقق بينه وبين المتلقي، أي أن المتلقي أو المستمع قد فهم الرسالة وفق ما أراد المرسل أو المتحدث، كما تتضمن التغذية الراجعة معرفة مدى قبول المتلقي أو المستمع لمضمون الرسالة ومدى تفاعله معها, ومدى تأثيرها على مواقفه واتجاهاته وسلوكه.ويمكن القول بأن الاستجابة هي ردة الفعل الأولية من قبل المتلقي تجاه المرسل والرسالة (قبول، رفض، ارتياح غضب.....)، ثم يأتي بعد ذلك تأثير عملية التواصل على المدى البعيد على سلوك المتلقي أو مواقفه أو الحالة الصحية
الخميس، 25 يونيو 2009
اهداف ومهارات التواصل
مهارات التواصلCommunication Skills-1- تعريف التواصل:التواصل هو عملية نقل أو توصيل أو تبادل الأفكار أو المعلومات أو المشاعر، بالكلام أو بالكتابة أو بالإشارة بين مرسل ومستقبل أو مستقبليه، ويمكن تعريف التواصل بأنة عملية إرسال رسالة واستقبالها، أو عملية أخذ وعطاء, وإن محور عملية التواصل هو تبادل الفهم (exchange understanding) بين المتحدث وبين المستمع.9-2- أشكال التواصل:وتتم عملية التواصل بشكلين:9-2-1- التواصل اللفظي :Verbl Communicationتستخدم فيه الكلمات المنطوقة أو المكتوبة، للتعبير عن الأفكار والمشاعر، وتختلف هذه الكلمات بحسب ثقافة الشخص والخلفية الاجتماعية والاقتصادية والعمر ومستوى التعليم، وإلى جانب الكلمات المنطوقة, يستخدم المتحدث نبرة الصوت ويتحكم بسرعة الكلام للتعبير عما يجول في خاطره, ولتوصيل ما يريد إلى الآخرين.ومن المهم جداً عند اختبار الكلمات التي نرغب بقولها للآخرين، أو كتابتها لهم، أن نأخذ الامور التالية في الاعتبار: 1- البساطة (Simplicity): أي استخدام كلمات يمكن للشخص الآخر فهمها بسهولة، وأن نعبر عما نريد باختصار, ولكن بصورة كاملة (خير الكلام ماقلَّ ودل). وأن نتجنب استخدام المصطلحات الفنية الخاصة غير المألوفة للآخر. 2- الوضوح (Clarity): أي أن نقول ما نريده بالضبط, وأن تتوافق كلماتنا مع سلوكنا, كي يصبح التواصل مُحْكَمَاً (التواصل اللفظي وغير اللفظي)، والهدف من الوضوح هو أن يدرك الآخرون ما يلي بصورة جيدة: ماذا؟ وكيف؟ ولماذا؟ ومتى؟ وأين؟ فيما يتعلق بموضوع التواصل.3- التوقيت المناسب (Timing): لايكفي أن تكون الكلمات بسيطة وواضحة, بل لابد من اختيار الوقت المناسب لضمان استماع الشخص الآخر لهذه الكلمات. 4- الصلة بالموضوع: يجب التأكد من أن الرسالة التي نريد توصيلها للشخص الآخر وثيقة الصلة باهتماماتة ورغباته وهذا يتطلب منّا حساسية عالية وإدراكاً لاحتياجات الشخص الآخر (لكلِّ مقامٍ مقال).5- القدرة على التكيف (Adaptability): والمقصود بذلك هو قدرتنا على تعديل الرسالة على ضوء نوعية استجابة الشخص الآخر, وهذا يتطلب من المرسل حساسية مرهفة وتقيماً ذكياً لحالة المتلقي. 6- المصداقية (Credibiliy):هي المعيار الأكثر أهمية للتواصل الفعّال، وهي تعني أن يكون المرسل أوالمتحدث أهلاً للتصديق والثقة, ويمكن الاعتماد عليه، ويمكن للمرسل تعزيز مصداقيته بان يكون صاحب مبدأ ويتمتع بالاستقلالية وصادق وأمين.9-2-2- التواصل غير اللفظي :Non Verbal Commuication يجري التواصل غير اللفظي بأشكال عديدةٍ, ولها دلالات نفسية تتخذ طابع الموقف من الشخص الآخر والمكانة التي يحظى بها, فأنت عندما تدعو شخصاً ليجلس بالقرب منك توصل له من خلال ذلك رسالة مفادها أنك َُتكِنُّ له مودَّةً خاصة. وهناك دلالات اجتماعية وثقافية لأشكال التواصل غير اللفظي, وهي خاصة بكل حضارة أو مجتمع، وتعتبر لغة البدن (Body Language) من أبرز وأهم أشكال التواصل غير اللفظي, وتتضمن:1- تعابير الوجه: Facial Expressionsتعتبر ملامح الوجه أكبر مصدر للاتصال غير اللفظي, وهي أسرع الوسائل لنقل المعاني والمشاعر من المرسل إلى المتلقي، فهي تنقل عواطفنا أو مشاعرنا للآخرين, وتكشف لنا في الوقت نفسه مشاعر الآخرين أو عواطفهم تجاهنا، ولكن ليس من السهل دائماً قراءة تعابير الوجه، فقد تبدي لنا بعض المعاني, ولكنها يمكن أن تخفي عنا الكثير، فالسعادة والحزن والاستكبار والقلق والألم والخوف، كلها من المعاني التي يمكن قراءتها من ملامح الوجه، كما أن ملامح الوجه تعطينا معلومات عن موطن الشخص والعرق الذي ينتمي إليه وسنه ومهنته ومكانته الاجتماعية..الخ.2- التواصل العيني: Eye Contact الكثير من الرسائل غير اللفظية التي ترسلها العيون أو تستقبلها محمله بالكثير من المعاني, كالحب والكره والخجل.....الخ، وعلى الرغم من أن التواصل يتم بالشكلين اللفظي وغير اللفظي معا،ً إلا أن معظم التواصل يتم بالشكل غير اللفظي الذي تقدر نسبته حوالي 80-90%, ومن هنا تبدو أهمية تعلم كيفية تطوير أساليب فعَّالة للتواصل غير اللفظي لإقامة علاقات ناجحة مع الآخرين، وإن القدرة على التحكم بالتواصل غير اللفظي بطريقة واعية أقل من القدرة على التحكم بالتواصل اللفظي، ولذا فإن التواصل غير اللفظي يمكن أن يعزز التواصل اللفظي أو يضعفه, وهو يعطي صوره عن مشاعر الشخص أكثر من أقواله.9-3- عناصر عملية التواصل: عندما يتواصل شخص مع آخر, ليوصل إليه معلومة أو فكرة ستجد أن عملية التواصل تتكون من العناصر التالية:1- شخصين: الشخص المرسل أو المتحدث, والشخص الآخر المتلقي أو المستمع.2- عمليتين: العملية الأولى يقوم بها المرسل أو المتحدث, وهي عملية صياغة ما يدور في ذهنه على شكل رسالة, وتتضمن اختيار الكلمات ونبرة الصوت والحركات والإشارات المصاحبة، وهو ما يسمى (الترميز Encoding), وذلك بهدف توصيل ما لديه إلى الشخص الآخر، والعملية الثانية يقوم بها الشخص المتلقي أو المستمع, وتتضمن محاولة تلقي أو استقبال المعلومة أو الفكرة, وفهم مضمونها, أي عملية (فك الرموزDecoding). 3- رسالة: وهي عبارة عن المعلومة أو الفكرة التي يسعى المرسل أو المتحدث لتوصيلها إلى المتلقي أو المستمع.4- التغذية الراجعة(Feedback) والتي لاتكتمل عملية التواصل إلا بها, ومن خلالها يستطيع المرسل التأكد من أن الفهم المشترك لمضمون الرسالة قد تحقق بينه وبين المتلقي، أي أن المتلقي أو المستمع قد فهم الرسالة وفق ما أراد المرسل أو المتحدث، كما تتضمن التغذية الراجعة معرفة مدى قبول المتلقي أو المستمع لمضمون الرسالة ومدى تفاعله معها, ومدى تأثيرها على مواقفه واتجاهاته وسلوكه.ويمكن القول بأن الاستجابة هي ردة الفعل الأولية من قبل المتلقي تجاه المرسل والرسالة (قبول، رفض، ارتياح غضب.....)، ثم يأتي بعد ذلك تأثير عملية التواصل على المدى البعيد على سلوك المتلقي أو مواقفه أو الحالة الصحية
الجمعة، 19 يونيو 2009
الأربعاء، 17 يونيو 2009
مهارات التواصل الاجتماعي تمنحك الثقة بالنفس
من منا يحتاج لا إلى مهارات التواصل الاجتماعي؟بالطبع جميعنا يحتاجها.. بغض النظر عن المستوى التعليمي أو مستوى الدخل أو المهنة أو السن؛ نحن نحتاج إلى المهارات التي تمنحنا الثقة بالنفس والقدرة على التخفيف من قلق الآخرين عند التعرض لمواقف حرجة. كلنا نذكر تلك التوجيهات التي كنا نتلقاها في طفولتنا، مثل:"لا تتكلم مع الغرباء" و"السلامة خير من الندامة"، والتي قد تشكل عندنا في فترة لاحقة حواجز من شأنها أن تحدّ من مهاراتنا الاجتماعية في التواصل مع الآخرين..إن الانتقال إلى دور قيادي على مستوى العلاقات الاجتماعية؛ من تعريف الآخرين بالنفس، وتعريف الآخرين ببعضهم، والمبادرة في فتح الحوار في جلسة ما (ببساطة "كسر جمود الجو العام")، قد يحمل معه جانباً من المجازفة. ورhttp://www.balagh.com/najah/w41116o5.htm
ما هي المهارات التي تعتبر مهارات حياتية؟
لا توجد قائمة محددة لمهارات الحياة. أما القائمة أدناه فتشتمل على المهارات النفسية الاجتماعية ومهارات العلاقات بين الأشخاص التي تعتبر مهمة بشكل عام. وسوف يتباين اختيار المهارات المختلفة، والتركيز عليها، وفقاً للموضوع وللظروف المحلية (على سبيل المثال، فإن مهارة صُنع القرار يُحتمل أن تبرُز بقوة في موضوع الوقاية من فيروس نقص المناعة البشرية المكتسب/إيدز، في حين أن مهارة إدارة النزاعات يُمكن أن تكون أكثر بروزاً في برنامج لثقافة السلام). ومع أن القائمة توحي بأن هذه الفئات متميِّزة بعضها عن الآخر، فإن العديد من المهارات يُستخدم في آنٍ واحدٍ معاً أثناء التطبيق العملي. على سبيل المثال، فإن مهارة صنع القرار غالباً ما تتضمن مهارة التفكير الناقد ("ما هي خياراتي؟") ومهارة توضيح القيم ("ما هو الشيء المهم بالنسبة لي؟"). وفي نهاية المطاف، فإن التفاعل بين المهارات هو الذي يُنتج المُخرجات السلوكية القوية، ولا سيما عندما يكون هذا النهج مدعوماً باستراتيجيات أُخرى مثل وسائل الإعلام، والسياسات والخدمات الصحية.
مهارات التواصل والعلاقات بين الأشخاص
مهارات التواصل الخاصة بالعلاقات بين الأشخاص
التواصل اللفظي/غير اللفظي
الإصغاء الجيد
التعبير عن المشاعر، وإبداء الملاحظات والتعليقات (من دون توجيه اللوم)، وتلقي الملاحظات والتعليقات
مهارات التفاوض/الرفض
مهارات التفاوض وإدارة النزاع
مهارات توكيد الذات
مهارات الرفض
التقمُّص العاطفي (تفهُّم الغير والتعاطف معه)
المقدرة على الاستماع لاحتياجات الآخر وظروفه وتفهمها والتعبير عن هذا التفهم
التعاون وعمل الفريق
التعبير عن الاحترام لإسهامات الآخرين وأساليبهم المختلفة
تقييم الشخص لقدراته وإسهامه في المجموعة
مهارات الدعوة لكسب التأييد
مهارات التأثير على الآخرين وإقناعهم
مهارات التشبيك والحفز
مهارات صنع القرار والتفكير الناقد
مهارات صنع القرار وحل المشكلات
مهارات جمع المعلومات
تقييم النتائج المستقبلية للإجراءات الحالية على الذات وعلى الآخرين
تحديد الحلول البديلة للمشكلات
مهارات التحليل المتعلقة بتأثير القيم والتوجهات الذاتية وتوجهات الآخرين عند وجود الحافز أو المؤثر
مهارات التفكير الناقد
تحليل تأثير الأقران ووسائل الإعلام
تحليل التوجهات، والقيم، والأعراف والمعتقدات الاجتماعية والعوامل التي تؤثر فيها
تحديد المعلومات ذات الصلة ومصادر المعلومات
مهارات التعامل وإدارة الذات
مهارات لزيادة المركز الباطني للسيطرة
مهارات تقدير الذات/بناء الثقة
مهارات الوعي الذاتي بما في ذلك معرفة الحقوق، والتأثيرات، والقيم، والتوجُّهات، ومواطن القوة ومواطن الضعف
مهارات تحديد الأهداف
مهارات تقييم الذات / التقييم التقديري للذات ومراقبة الذات
مهارات إدارة المشاعر
إدارة امتصاص الغضب
التعامل مع الحزن والقلق
مهارات التعامل مع الخسارة، والإساءة، والصدمات المؤلمة
مهارات إدارة التعامل مع الضغوط
إدارة الوقت
التفكير الإيجابي
تقنيات الاسترخاء
http://www.unicef.org/arabic/lifeskills/lifeskills_25521.html
ان التواصل هو الأسلوب الذي تقول به ما تقوله، وجوهر التواصل هو الانصاتوالحديث والكشف المتبادل عن المشاعر والأفكار للآخرين، وبينما يصبح الناس اكثرقدرة علي التواصل، فانهم يبرعون في كل شيء بداية من علاقات الحب وحتي العمل والبيع. ان المهارة فن، ولكن تتقن هذا الفن لا بد ان تتعرف علي اسراره. أسرار مهارات التواصل: كيف يكون حديثك هو طريقك الي القمة؟ "هناك مقولة تؤكد:ان النجاح= الحديث بطريقة تجعل الأخرون ينصتونوالانصات بطريقة تجعل الآخرون يتحدثون" فما هي فنون الانصات وأثرها؟ النجاح ومهارات التواصل: كن قدوة حسنة.. فالقيم هي مفتاح الاتصال مع اي شخص. كيف نحقق النجاح والسعادة من خلال اتقان مهارات التواصل. الشخصية والتواصل الاجتماعي: الصدق مع النفس00 مفتاح السعادة فهم سمات الشخصية وأثرها في التواصل هل يمكنك ان تستمع الي لغة جسدك؟ وهل للغة الجسد أثرفي التواصل مع الأخرين؟ أسرار الحب والحميمية وكيفية كسب محبة الناس، وكيف تجعلهم يحبونك؟ اقامة العلاقات الانسانية.. اساس التواصل الناجح أسرار كسب الآخرينمن الذي يحقق النجاح ويصل الي القمة؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
http://ishraqa.com/newlook/art_det.asp?ArtID=2161&Cat_ID=41غم أن الالتقاء بأناس جدد يسبب لمعظمنا شعوراً بالحرج، إلا أنه باستطاعتنا تجاوز ذلك بسهولة من خلال تطوير المهارات التالية.1- التعريف بالنفس: أول خطوة في الوصول إلى الثقة بالنفس تكمن في قدرتك على تقديم أو تعريف الآخرين بنفسك عند لقائك بهم للمرة الأولى. والمسألة غاية في البساطة.. امش باتجاه أحدهم مبتسماً وانظر إليه، ثم قل: "مرحباً، أنا (فلان)". ومن يتبع ذلك سواء في مناسبات رسمية أو غير رسمية، وبغض النظر أكان شاباً أم كبيراً في السن، سيكون قادراً على تشكيل صداقات بشكل سريع. مد يدك واظهر مودتك.. وبالطبع هذا لا يعني مطلقاً أنه يمكنك تجاوز حدود اللياقة وإبداء الكثير من الحميمية؛ فمن شأن هذا أن يثير اللغط والشائعات في لمح البصر. ومن الضروري أيضاً أن تكون واثقاً من رغبتك في لقاء الطرف الآخر.2- التعريف بالآخرين: بعدما تنتهي من التعريف بنفسك، سيكون عليك تقديم صديقك الجديد إلى الآخرين.. وهنا، لابد من مراعاة القواعد الآتية:- عند التعريف بشخصين يجب الانتباه إلى ذكر اسم الشخص الأهم أولاً؛ أي ذكر اسم الشخص الذي يفترض أن يلقى الاهتمام الأكبر من المجموعة.- يتم تقديم الشخص الأصغر سناً إلى الأشخاص الأكبر منه سناً.- يتم تقديم الرجال إلى النساء.- يتم تقديم الموظفين إلى المديرين.3- مهارات المحادثة: بعد الانتهاء من التعارف ننتقل إلى كيفية البدء في حوارات مع الآخرين.. فبعد بضعة تعليقات مختصرة يحين وقت الحوار الحقيقي.. لكن كيف؟يحب الناس - عادةً - التحدث عن أنفسهم، وكل ما تحتاجه هو طرح بعض الأسئلة على الآخرين في الوقت المناسب كي تجرهم إلى ذلك، لكن هنا يجب الحرص على أن تكون الأسئلة المطروحة تتناسب مع طبيعة اللقاء، والابتعاد عن طرح قضايا حساسة (مثل السياسة، الدين، الصحة، المال ... الخ). إن اطلاعك على آخر التطورات في مختلف الميادين - من خلال الجرائد والصحف والنشرات الاختصاصية - له أن يمدك بموضوعات جيدة لحوارات متنوعة. يحتاج الأمر إلى بعض الجرأة، لكن القارئ الجيد والمطلع بإمكانه محاورة أي شخص في أية مناسبة.والآن، بعد أن تمكنّا من فتح الحوار، من المهم معرفة كيف ننهيه.. كل ما عليك فعله هو أن تقول: "عذراً، سررت جداً بلقائك.." ويمكن إضافة "أظنني أرى (زوجي، عميلي، مديري ...الخ)".4- الانتقال من حالة "الضيف" إلى حالة "المضيف": إذا كنت مدعواً إلى حفلة استقبال أو اجتماع عمل، تكون أنت الضيف، لكن أن تتمكن من القيام بدور المضيف فهذا شيء رائع حقاً.يكون "المضيف" (سواء كان شخصاً أو أكثر) متفائلاً وحماسياً، بحيث يقوم بتعريف الآخرين بنفسه، يعرِّف الآخرين ببعضهم ويستخدم مهارات الحديث ويدير اللقاء بشكل جيد.. إضافة إلى ذلك، فإنه يعكس ثقته بنفسه وطبيعته القيادية من خلال مهاراته الاجتماعية. ورغم أنها قد لا تكون من طبيعته، لكن باستطاعته أن يجعل سلوكه الرفيع ودماثته يبدوان حقيقيين عندما يفضِّل الآخرين على نفسه. أما "الضيف" فيكون متردداً في الاختلاط مع الآخرين، ينتظر جانباً كي يقدمه المضيف إلى باقي الضيوف. إنه ينتظر المبادرة من الآخرين، ويفتقر بشكل عام إلى الجرأة والمبادرة. ويمكن أن يفسر الآخرون تصرفه هذا على أنه تكبُّر أو إنطوائية.التصرف "كمضيف" يتطلب منا الخروج من دائرة راحتنا الخاصة، ومحاولة تقديم الراحة للآخرين بعيداً عن الأنانية بحيث ينظر الجميع إلى أولئك " المضيفين" على أنهم قياديين وواثقين بأنفسهم، ويتمنون ضمناً أن تكون لديهم القدرة مثلهم على نشر السرور والراحة في تلك الملتقيات.إن اتباع تلك الخطوات الأربع يمكّننا فيها "كسر جمود" مثل هذه الملتقيات- أكان هدفها العمل أو الترفيه. وإن القدرة على التواصل مع الآخرين ببعض المرح والانطلاق هو مظهر من مظاهر السلوك الجيد الذي يتمثل في تحقيق الراحة للآخرين بتفضيلهم على أنفسنا.ربما يتطلب التحول من سلوك "الضيف" إلى سلوك "المضيف" أو المبادرة بتعريف الآخرين بأنفسنا جهداً خاصاً، إلا أننا بالتمرين، سرعان ما سنمتلك الثقة بأنفسنا التي كنا نحاول تصنّعها أمام للآخرين.
الاسم : رانيا حسين محمد طلب
الفرقة الثانية الدبلوم الخاص
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)